ألا إنهُ بدرٌ في السماءِ يتألقْ أُنشِدُه حالَ حَبيبتي، فأراهُ يتَهرب أسألهُ ! ما بالُك يا قَمراً لم أذُق مُرّهُ فَيُجيبني إنها حسناءٌ تُقارِبُ في الحُسنِ ضيائي ما أُريدُ بشراً مثلُك يسألُ عن مولاتي فيَصدِمني بدرٌ ما توقعت تصرفه بأنهُ هو أيضا يشتَعلُ غِيرةً على حَسنائي في صَدمةٍ من أمري من بَدرٍ أرادَ مكَاني !ا هَل أنا بِمُنافِسِ النّجومِ ؟ و هَل تَذكُرُني حَسنائي؟