ما هذا المنطق المخيف حلفت و تيمنت ايمانا ان لا يملك قلبي سوايا يأتيني الجمال بمختلف ألوانه و ارفضه كما ترفض النهاية قلبي الذي لا يتحرك مرصد بقفل محكم الزوايا سرقته عسلية العينين دون وعي او حكاية ما هذا المنطق المخيف ظننت انني كبرت و تعلمت ان الحب لا يأتي برسالة ها انا ذا مرة اخرى في عين المكان و البداية لفتاة من الريم اسمها ، تغار منها كل المرايا