. " You thought I was that type: that you could forget me, and that I'd plead and weep and throw myself under the hooves of a bay mare.. and send you a terrible gift: my precious perfumed handkerchief. **** you! I will not grant I will never come back to you. "
#. " I don't know if you're alive or dead. Can you on earth be sought, Or only when the sunsets fade Be mourned serenely in my thought? No-one was more cherished, no-one tortured Me more, not Even the one who betrayed me to torture, Not even the one who caressed me and forgot. "
#. " لا تُقصّف رسالتي يا صديق بل اقرأها حتى النهاية لقد مللتُ أن أكونَ مجهولةً غريبةً في طريقك لا تنظرُ هكذا، عابساً مُتجِّهاً الرعبُ يملأُ عينيَّ الكبيرتين. لا تقصّف رسالتي يا صديقي ولا تبكِ كذبةً محبوبةً ضع الرسالة في حقيبةِ سفركَ الفقيرة في قعرها العميق نفسه. "
#. " فقد أتيتُ إليك. أتُراكَ تغضبُني كما فعلتَ في المَرّةِ الماضية فتقول إنكَ لا ترى يديّ! لا ترى يديّ أو عينيَّ؟ عندكَ المكانُ وضيءٌ وبسيط؛ فلا تطردني.. إلى حيث تتجمّد المياهُ الآسنة. "
#. " كُلّ يومٍ مُقلقٌ بطريقةٍ جديدة في الطريقِ رنينُ أجراس: مألوف هذا النغم الرقيق سأغنّي لك كي لا تبكي. "
#. " دونَ ضجيجٍ اختفوا في أرجاء البيت، ما عادوا ينتظرونَ شيئاً. كانوا قد قادوني إلى المريض، لكنني لم أعرفه. قالَ: "الحمد لله. وغابَ في أفكاره كانَ عليّ أن أغادر منذُ زمنٍ بعيد وما أخّرني إلا انتظارك. كم تُقلقينني في نوباتِ هذياني؛ كلماتك كلها لا تفارق ذاكرتي أخبريني: أليسَ بإمكانك أن تغفري؟ قلتُ: بإمكاني!. "
#. " تلكَ الأغنية التي كنتَ قد مللتَها ستغنّيها بانفعال، كما لو كانت جديدة. "
#. " وكان هُناكَ صوتٌ، دعاني مُهدئاً.. قالَ: "تعالي إلى هنا دعي تلكَ البلاد الموحشة الخاطئة. اهجري روسيا إلى الأبد أنا سأنظّفُ الدماءَ عن كفيّكِ وأخرجُ من قلبك العارَ الأسود، سأستُركِ باسمٍ جديد، وأنزعُ عنكِ ألمَ الهزيمة والحزن. ولكنني بهدوءٍ ولا مبالاة غطّيتُ أذنيَّ بكفَّيَ كي لا يُدنِّسَ هذا الكلام الوضيع روحيَ الكئيب. "
#. " وها أنتذا من جديد. لا فتىً مُتيّماً ولكن زوجاً عنيداً سليطاً وحاداً تدخُلُ هذا البيت، وتنظر إلي؛ فيرعُبني هدوء ما قبل العاصفة. تسأل ما الذي فعلتُهُ لك، وقد ربطكَ بي إلى الأبد الحُبّ والقدر. خدعتُك. ويتكرّر ذلك! ـ آه، ليتكَ تتعب ولو مَرّةً واحدة! فما تقولُهُ شبيهٌ بكلام المقتول؛ يُقلقُ به نومَ القاتل! شبيهٌ بانتظار ملاك الموت قُربَ المخدع الرهيب. فلتسامحني الآن؛ الربُّ علّمَنا التسامُح إن جسدي ينطفئ في مرضي الكئيب، وروحي الحُرّة هجعت تطلب الاطمئنان!. "
#. " أحدهم يمشي إلى الأمام، وآخر يسيرُ بشكلٍ دائري هذا ينتظرُ العودة إلى بيتِ أبيه، وذاك ينتظرُ صديقته القديمة أمّا أنا فأسيرُ ـ وخلفي المصيبة، لا في طريقٍ مستقيمٍ، ولا منحنٍ، إنمّا إلى اللامكان.. إلى اللاوجهة كقطارٍ خارجٍ عن سكّته!. "
#. " كم من الأحجار رُميت عليّ! كثيرة حدّ أنّي ما عدتُ أخافها لم يعد ثمة ما يهمّني بعد الآن سوف أشرب نخبا أخيرا لمنزلنا المدمَّر لحياتنا التعيسة لوحدةٍ عشناها وسأشرب نخب هذا العالم الوحش لقد علّمتُ نفسي أن أعيش ببساطةٍ وحكمة حتى إذا قرعتم بابي لن أسمعكم أنظر الى السماء وأصلّي للرب أتنزّه طويلا قبل نزول المساء كي أُنهك همومي الباطلة هكذا أنا اليوم أتوق يا عشّاقي الكاذبين إلى أن تنسوني.