In nights of rain and heavy sleep
She sneaks outside to take a peek
Behind the gutter away from sight
The beggars sing of holy night
As broken pride and stained ink
Had drained the glimpse of heaven's leak
A curse will spring and frightens he
Who once had loved and cared for thee
"Endure the bond with sorrow's grief and no more truth will be concealed"
A coward heard the devil's speech
And as a fool grew smaller and weak.
When steady feet and labor arms
Appeared one day to cause no harm
A craven soul fled away
To escape the beast's slay
Contempt and shame will lie upon
He who defies with weary arms

Nothing , is more immaculate than a raging storm . We are invited to attend the greatest symphony of all, one that is constantly being composed . It is at all times neither entirely the same nor entirely different.

As an egoist animal borned in the middle " *** " of this so called " modern men" land-circles and mazes . I tell you centuries of vices and consumption altered human spirit from egoism to greedy individualism. Fat politicians claiming divinity

مسرح اقترف بي الدين رقصت هي
مسرح رقص واقترفت بي الدين
انته واخر انته ولم امل شجنها
هي المسرح و هناك مسرح
اضعت العرض وجدني الاحتفال
صققت للعرض وبدمي العرض تخبط
ولددت كما الابن يلد والده
ولدت اب للعرض

أجد نفسي بين مصاحف اللغة وقبب المعجمات
عند زاوية المنعطف ، فاقداً الهويّة
خليّتي تتكاثر ولست اصغر ولست اكبر ..لست اراوح
أعاشر ملكة النّحل وأقرأ في فيئ زنبقة
فاقداً لهويّة ما ...
اتبع مجرّات أرى قبائل وأقتل آلهة أتعبّد لها
فهل ما تركت للهويّة هويّة أو حتّى حقّ السؤال
من أكون إن لم أكن فاقداً الهويّة
أنا من عاشر قانون الطّبيعة
بل انا خليّة مجرّة وكاتب بطاقة الهويّة هذه

...مساء الأرق..والقلق
مساء لا زلت أشدّ فيه ربطة عنق الوجع
..وأسمع فيه المارّين بي..يتهامسون على صمتي
..أنا ما زلت..يا سيّدتي
رجل التناقضات والأضداد..والوشايات الهاربة
..أنفث دخاني وفي عقب سيجارتي قبلة..وقنبلة
..أمشّط الشوارع ليلا..لأنّي اكره الظلّ أن يتبعني
إنكساراتي مناهج معقّدة..وأحلامي خيبات مؤجّلة
..وسائدي معبّأة بالريش..أنام عليها ولا أعتذر للعصافير
..أقترف الوحشيّة في كلّ شيئ..في حرفي وحلمي وفيك أنت
..أمارس طقوس النرجيسيّة باحتراف..يشهد له برجي
أجمل النساء تصطففن ورائي.. وشهقاتهنّ تسبقني
اتلون بكلّ الألوان.. واتقمّص كلّ الشخصيّات
اتمثّل لهم بشرا سويّاً..وأنا من الجنة مطرود
..أنا كل ما يخطر في بالك من أبجديّة
طيّب.. حنون..قاس..وديع..حكيم
فيلسوف..حكيم ..شاعر
رجل مؤقّت..قلب أنثى.. وهل من مزيد?
مساء الغرق
وتفاسير الأنا
هل فهمتني.?
اذا احطضينيني..قبيل أن أغادر!



Conflicting modification on October 18, 2011:




...مساء الأرق..والقلق
مساء لا زلت أشدّ فيه ربطة عنق الوجع
..وأسمع فيه المارّين بي..يتهامسون على صمتي
..أنا ما زلت..يا سيّدتي
رجل التناقضات والأضداد..والوشايات الهاربة
..أنفث دخاني وفي عقب سيجارتي قبلة..وقنبلة
..أمشّط الشوارع ليلا..لأنّي اكره الظلّ أن يتبعني
إنكساراتي مناهج معقّدة..وأحلامي خيبات مؤجّلة
..وسائدي معبّأة بالريش..أنام عليها ولا أعتذر للعصافير
..أقترف الوحشيّة في كلّ شيئ..في حرفي وحلمي وفيك أنت
..أمارس طقوس النرجيسيّة باحتراف..يشهد له برجي
أجمل النساء تصطففن ورائي.. وشهقاتهنّ تسبقني
اتلون بكلّ الألوان.. واتقمّص كلّ الشخصيّات
اتمثّل لهم بشرا سويّاً..وأنا من الجنة مطرود
..أنا كل ما يخطر في بالك من أبجديّة
طيّب.. حنون..قاس..وديع..حكيم
فيلسوف..حكيم ..شاعر
رجل مؤقّت..قلب أنثى.. وهل من مزيد?
مساء الغرق
وتفاسير الأنا
هل فهمتني.?
اذا احطضينيني..قبيل أن أغادر!

بدايات الليل تبدأ بقراءة ابيات الشعر القديم ..ولماذا اابى ان انسى الصدى...زمان وام انظر الى الصور القديمة او اسمع صراخ الوادي وما مضى ومض ولم أنسى اتذكر كيف وابدا تعودني دمعتها كالقارب السكران الى حفظ ابيات ماضينا القديم..بدايات الليل في ذهاب الاصدقاء وتكرارات شتاء...مسامرات عبثية تارة والحجارة وطورا وومضات نجم...لست يا حبيبتي شيأ او حتى بضع شيئ ...لست يا سيدتي وحبيبتي غبارا حتى غبارا في كوكبي...لست حبيبتي يا حبيبتي...جمل كاذبة اشلحها جنب ضوء القمر فوق ذاك الصخر الصامت...ولا اجرؤ ان اصارح ذاك النجم الطيار فقد يحمل كذبي الىاللا منظور ولا يتركتني الا بحفنة من حضرة غيابك كافية كي اكذب على حجر

لا يرى الجسد العاري الا وحيدا عزلته فضاء محتمل

•حاضنا سنبلة الوقت

حاضنا سنبلة الوقت، ورأسي برج نار:

ما الدّمُ الضّاربُ في الرّملِ، وما هذا الأفولُ؟

قُلْ لَنا، يا لَهَبَ الحاضِرِ، ماذا سنقولُ؟

مِزَقُ التّاريخِ في حُنجرتي

وعلى وجهي أماراتُ الضّحيّهْ

ما أَمَرَّ اللّغةَ الآنَ وما أضيقَ بابَ الأبجديّهْ.

...

حاضنًا سنبلةَ الوقتِ ورأسي برجُ نارٍ:

أصديقٌ صار جلاداَ؟

أجار قال ما أبطأ هولاكو؟

من الطارق، جابٍ؟أعطه الجزية.

أشكالُ رجالٍ ونساءٍ، صورٌ تمشي أشرنا وتساررنا

خطانا خيطُ قتلٍ

أترى قتلُك من ربك آتٍ؟

أم ترى ربك من قتلِك آتٍ؟

ضيعَّته الأحجيةْ فانحنى قوساً من الرعبِ على أيامه المنحنية

لي أخٌ ضاع أبٌ جُنَّ وأطفاليَ ماتوا

من أرجّي؟

هل أضم الباب؟

هل أشكو إلى سجادةٍ؟

داخ هات الحُقَّ وامنحه الشفاهَ من عطوس الفقهاء

جُثَثٌ يقرؤُها القاتِلُ كالطُّرْفَةِ / أَهْراءُ عِظامٍ،

رأسُ طِفْلٍ هذه الكتله،أم قطعةُ فَحْمٍ؟

جسَدٌ هذا الذي أشهدُ أم هيكلُ طينٍ؟

أَنحني، أرتُقُ عينين، وأَرفو خاصِره

ربّما يُسعفُني الظنُّ ويَهديني ضياءُ الذّاكره

غيرَ أنّي عبثًا أَسْتقرىءُ الخيطَ النَّحيلْ

عبثًا أجمعُ رأسًا وذراعينِ وساقين، لكيْ

أكتشفَ الشّخصَ القتيلْ

لمن النملة تعطي درسها؟